هل لغذاء الطفل دور في عنفه عندما يكبر

خطوات يجب اتباعها عند اتخاذ قرار

قم بتحليل الموقف

ما هي الظروف المحيطة بالموضوع الذي تريد اتخاذ قرار بشأنه ؟ ما هي الظروف المواتية ؟ وما هي الظروف المعاكسة ؟ وما هي الظروف التي لم تتضح بعد ؟ ما هي بالضبط الأسباب التي …

هل لغذاء الطفل دور في عنفه عندما يكبر 01298392141

خلصت دراسة علمية حديثة طرحتها دراسة بريطانية حول تأثير الغذاء في الطفولة في سلوك الراشد
إلى أن تعليم الطفل المسئولية والأدب إحدى الوسائل التربوية التي تساهم في تطوير قدراته الذهنية،
لذا فإن تشجيعه على بذل مجهود لتحقيق هدفه أهم من أن يكون الطفل ذكيًّا فقط.
وإذا كانت الدراسة برهنت صحة النظرية، فإن الفطرة السليمة لبعض الأهل اعتمدتها بشكل تلقائي.
فالأطفال الذين يمارسون رياضة فيها منافسة، والذين يعزفون على الآلات الموسيقية،
لا يطوّرون قدراتهم الرياضية والفنية فحسب بل يطورون قدرتهم على بذل مجهود
مما يساعدهم على النجاح في الحياة العامة. لذا فعلى الأهل مساعدة أطفالهم على تحمل التوتر
وبذل مجهود للحصول على مكافأة.
وبينت الدراسة التي شملت 17 ألف بريطاني من مواليد عام 1970 أخضعوا لاختبار علمي دقيق أن 69%
من الذين تناولوا الحلوى في شكل يومي في طفولتهم أصبحوا بعد 30 عامًا راشدين عنيفين،
فيما 42% منهم الذين لم يتناولوا الحلوى والشيكولاته في شكل مستمر في سن العاشرة كانوا أقل عنفًا.
وكانت الحلوى والشيكولاته ذريعة هذه الدراسة، ولكن الذي أخذته في الاعتبار واعتبرته الأهم
هو أن تلبية طلبات الطفل فورًا لا يسمح له بتعلم الصبر،
والنتيجة تطور سلوكه العدواني والمنحرف، هذا ما يؤكده أصحاب الدراسة أنفسهم.
وفي المقابل انتقد أصحاب معامل الحلوى والشيكولاته هذه الدراسة نقدًا لاذعًا،
وأكّدوا أن الشيكولاته والحلوى ليستا سبب التصرف العنيف
إنما عدم قدرة الأهل على إخضاع أطفالهم لسلطتهم.
وأعادت هذه الدراسة إلى الواجهة اختبار عُرف باختبار الحلوى للمحلل النفسي الأمريكي والتر مايكل.
إذ قام هذا العالم بوضع قطعة حلوى على الطاولة أمام أطفال عدة في الرابعة،
وكان أمامهم اختياران: إما أن ينادوا الشخص المسئول ليسمح لهم بتناول الحلوى،
وإما أن ينتظروا عشرين دقيقة إلى أن يأتي الشخص المسئول
ويضع أمامهم قطعة حلوى ثانية يأكلونها مع الأولى.
وأراد والتر اختبار قدرة الطفل على الانتظار ليحصل على هدفه.
بعضهم لم يقاوم الحلوى وأراد أن يأكلها مباشرة، بينما استطاع بعضهم أن يصبر ليحصل على الاثنتين.
والمهم في هذا الاختبار أن والتر تابع الأطفال الذين خضعوا للاختبار حتى بلغوا الثلاثين،
وتبين له أن أولئك الذين انتظروا عشرين دقيقة كانوا سعداء في حياتهم
ولديهم أصدقاء كثر وقدرة كبيرة على مقاومة التوتر، فضلاً عن أنهم لم يواجهوا مشكلات إدمان.
أما على الصعيد المدرسي فقد كانوا يحصلون على نتائج جيدة،
ومقدّرين من أساتذتهم ودخلوا أفضل الجامعات وحصلوا على وظائف بمجرد تخرّجهم.
إذن ليست الحلوى والشيكولاته مسئولتين عن التصرف العنيف،

وإنما عدم اكتساب الطفل مهارة الصبر والسيطرة على رغباته

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

مشكور عطر على

هذا الطرح الرائع

تحياتي لك

هل لغذاء الطفل دور في عنفه عندما يكبر 343571

الف شكر لك امير

الاحزان على مرورك الرائع

فمرورك اسعدني

تقبل تحياتي

السلام عليكم

موضوع في غاية الروعه

سلمت يداكي

تحياتي لك

هل لغذاء الطفل دور في عنفه عندما يكبر 641818

السلام عليكم

الف شكر لكم اخواني على

مروركم الرائع تحياتي لكم

السلام عليكم

مشكور عطر على هذا الطرح الرائع

تحياتي لك

» فطام الطفل ومشاكله
» كيف تتعامل مع الطفل العنيف
» غذاء الطفل المناسب
» تعالي نتعلم لغة الطفل
» الهدايا وتأثيرها على الطفل