منتدى عطر البنفسج
السلام عليكم
اهلآ وسهلآ بك زائرنا الكريم
تفيد سجلاتنا انك غير منتسب لمنتدانا
يسعدنا انضمامك لنا
عطر البنفسج يحمل في طياته الكثير من الابداع
فكن من المبدعين
منتدى عطر البنفسج
السلام عليكم
اهلآ وسهلآ بك زائرنا الكريم
تفيد سجلاتنا انك غير منتسب لمنتدانا
يسعدنا انضمامك لنا
عطر البنفسج يحمل في طياته الكثير من الابداع
فكن من المبدعين
منتدى عطر البنفسج
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» هكذا هي / ماهرحسين
الصلاة حق الله  على العباد Icon_minitimeالخميس أغسطس 24, 2017 10:44 am من طرف ماهرحسين

» غريبة جدا وراقية نغمة جوال علي كيفك
الصلاة حق الله  على العباد Icon_minitimeالسبت أكتوبر 03, 2015 12:21 am من طرف TEEM

» طفل يتفاجيء وينصدم والسبب رهيب؟
الصلاة حق الله  على العباد Icon_minitimeالثلاثاء يناير 27, 2015 2:11 am من طرف ندي انا

» نغمة غريبة ورائعة لا تفوتك
الصلاة حق الله  على العباد Icon_minitimeالثلاثاء يناير 20, 2015 12:03 am من طرف ندي انا

» شاهد انتقام القطط مضحك جدا لايفوتك
الصلاة حق الله  على العباد Icon_minitimeالأحد يناير 18, 2015 4:56 pm من طرف ندي انا

» شاهد حيوان يهتم بطفل ويسليه عجيب
الصلاة حق الله  على العباد Icon_minitimeالأحد يناير 11, 2015 10:32 pm من طرف ندي انا

» رنة جوال رهيبة حتغير موبايلك لاتفوتك
الصلاة حق الله  على العباد Icon_minitimeالجمعة يناير 09, 2015 2:00 pm من طرف ندي انا

» شاهد النمر يصبح طائر من اجل اللحم فيديو خطير
الصلاة حق الله  على العباد Icon_minitimeالخميس يناير 08, 2015 9:06 pm من طرف ندي انا

» نغمة غريبة تسحر جوالك اسمعها
الصلاة حق الله  على العباد Icon_minitimeالأحد يناير 04, 2015 9:09 pm من طرف ندي انا

» شوف القطة عملت ايه مش حتصدق ؟؟
الصلاة حق الله  على العباد Icon_minitimeالجمعة يناير 02, 2015 3:41 pm من طرف ندي انا

سحابة الكلمات الدلالية
المشاركة
Share |
خطوات يجب اتباعها عند اتخاذ قرار
الصلاة حق الله  على العباد Icon_minitimeالأربعاء فبراير 16, 2011 1:19 am من طرف TEEM
خطوات يجب اتباعها عند اتخاذ قرار


قم بتحليل الموقف

ما هي الظروف المحيطة بالموضوع الذي تريد اتخاذ قرار بشأنه ؟ ما هي الظروف المواتية ؟ وما هي الظروف المعاكسة ؟ وما هي الظروف التي لم تتضح بعد ؟ ما هي بالضبط الأسباب التي …


تعاليق: 2
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط عطر البنفسج على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى عطر البنفسج على موقع حفض الصفحات

 

 الصلاة حق الله على العباد

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أمير الاحزان
عضو متميز
عضو متميز
أمير الاحزان


رقم العضويه : 147
تاريخ التسجيل : 06/10/2010
عدد المساهمات : 179
نشاطي :
الصلاة حق الله  على العباد Left_bar_bleue17 / 10017 / 100الصلاة حق الله  على العباد Right_bar_bleue

العمر : 40
دعائي : الصلاة حق الله  على العباد FP_08
الهوايه : الصلاة حق الله  على العباد Riding10
المزاج : الصلاة حق الله  على العباد 3asheq11
رسالتي mms : الصلاة حق الله  على العباد 197
الاوسمه : عطاء بلاحدود

الصلاة حق الله  على العباد Empty
مُساهمةموضوع: الصلاة حق الله على العباد   الصلاة حق الله  على العباد Icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 27, 2010 4:07 am

لو نظر فقيه إليك وأنت تصلي سيعرف إن كنت أهل سنة علماً وعملاً، أم أنت مجرد مقلد لا نظر لك في العلم الذي يحكم هيئة صلاتك ظاهراً وباطنـاً، ولما كانت الصلاة بعد التوحيد أول حقوق الله تعالى على العبيد، وهي الفارق بين الكفر والإيمان وأنها العمل الذي يتوقف صلاح سائر الأعمال على صلاحه كان لزاماً علينا أن نصححها بـِ:
أولا: تصحيح ظاهرها العملي المتركب من الأقوال والأفعال.
وتتوقف سلامة هذا الظاهر على الدقة في العمل بأقوال وأفعال النبي صلى الله تعالى عليه وسلم امتثالاً لقوله صلى الله تعالى عليه وسلم:
«… وَصَلُّوا كَمَا رَأَيْتُمُونِي أُصَلِّي»(1)
وهذا أمرٌ -ولله الحمدُ- يسرته لنا وفرة كتب السنة في عصرنا الحاضر.
ثانياً: تصحيح باطنها الجوهري الذي يتولد من الاطمئنان والخشوع فيها والإخلاص بها.
وهذه أمورٌ لا تتوفر إلا بصحة الظاهر العملي، فكلما كان تقليدنا لنبينا صلى الله تعالى عليه وآله وسلم في الصلاة دقيقـاً وصحيحاً كلما أعاننا الله تعالى على تربية الاطمئنان والخشوع الذيْن هما حِلْية الصلاة وروحها، وفي جوهما يتم تصحيح النية بالإخلاص الذي هو مناط قبول سائر الأعمال.
لذلك وضعت لنفسي ولكم هذه الصفحات؛ لخصتُها من أصحِّ كتبِ الحديثِ والفقهِ وأكثرها قبولاً لدى العلماء وطلابِ العلم، جعلتها في عباراتٍ قصيرةٍ يسهل حفظها وتذكرها والرجوع إليها، راعيت أن لا أضمنها ما هو مُختلَفٌ حوله؛ مكتفياً مما نُصَحِّحُ به صلاتنا بما له دليل لا يُتنازعُ على صحته أو يُخْتلفُ في فهمه، مبتغياً بذلك أن يجدَ كلُ مسلميْن مُتحاورَيْن مُدْخلاً علمياً يتفقان عنده ويلجان فيه متحابَيْن قبل أن يخوضا في خلافاتٍ فرعيةٍ لا مناص من وجودها في أي مكان أو زمان حتى لا يفسد الود فيما بينهما.
ثم أضفتُ إلى كل عبارةٍ الآيةَ القرآنية أو الحديثَ النبويَّ الذين يدلان على فرضيتها أو وجوبها أو استحبابها محاولاً بذلك ربطَ نفسي وإياكم بروافد العبادة الصافية، فعزوْتُ كلَ دليلٍ ذكرته إلى الكتاب المدون فيه، وعلى رأس هذه الكتب: الصحيحان والسننُ الأربعةُ ومسندُ الإمامِ أحمد؛ وراعيتُ: أن لا أُضَمِّنَ هذا البحثَ حديثـاً ضعيفـاً واحداً مما يُنسب إلى رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم مهما تكن شهرة العمل به عند العامة أو الخاصة، حتى تتم الصلة الروحية بين المسلم وبين سنة نبيه صلى الله تعالى عليه وسلم من خلال الحرص على تقليد صلاته صلى الله تعالى عليه وسلم تقليداً صحيحاً وموثقـاً.
هذا وإن كان في الأمر ثَمَّةُ توفيقٍ فمن اللهِ تعالى وحدَهُ وله الحمدُ كما ينبغي لجلالِ وَجْهِهِ وعظيمِ سُلْطَانِهِ، وإن كان تقصيرٌ فمن نفسي وجهلي، وربيَ العظيمَ أسألُ أن يغفرَ لي ولكم ويتجاوزَ عني وعنكم اللهم آمين آمين.

بين يدي الموضوع
الصلاةُ: هي أقوال وأفعال مفتتحةٌ بالتكبير ومختتمةٌ بالتسليم تتوقف صحةُ أدائِها على خمسةِ شروطٍ هي:
1. العلمُ بدخولِ الوقتِ.
لقول الله تعالى:
إِنّ الصّلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَاباً مّوْقُوتَاً
[سورة النساء الآية: 103]
وقول النبيِّ صلى الله تعالى عليه وسلم:
«مَنْ أَمَّ النَّاسَ فَأَصَابَ الْوَقْتَ فَلَهُ وَلَهُمْ وَمَنْ انْتَقَصَ مِنْ ذَلِكَ شَيْئاً فَعَلَيْهِ وَلا عَلَيْهِمْ»(2)
وحديثِ عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود رضي الله تعالى عنه أنه: سَأَلَ النَّبِيَّ صلى الله تعالى عليه وسلم:
أَيُّ الْعَمَلِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ؟ قَالَ: «الصَّلاةُ عَلَى وَقْتِهَا» قَالَ: ثُمَّ أَيٌّ؟ قَالَ: «ثُمَّ بِرُّ الْوَالِدَيْنِ» قَالَ: ثُمَّ أَيٌّ؟ قَالَ: «الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ» قَالَ: حَدَّثَنِي بِهِنَّ وَلَوْ اسْتَزَدْتُهُ لَزَادَنِي(3)

2. الطهارةُ من الحدثِ الأكبرِ والأصغر.
لقول الله تعالى:
يَا أَيّهَا الّذِينَ آمَنُواْ إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصّلاةِ فاغْسِلُواْ وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُواْ بِرُؤُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَينِ وَإِن كُنتُمْ جُنُباً فَاطّهّرُوا
[سورة المائدة الآية: 6]
وقول النبيِّ صلى الله تعالى عليه وسلم:
«مِفْتَاحُ الصَّلاةِ الطُّهُورُ وَتَحْرِيمُهَا التَّكْبِيرُ وَتَحْلِيلُهَا التَّسْلِيمُ»(4)
وقوله صلى الله تعالى عليه وسلم للمسيء صلاته:
«إِذَا قُمْتَ إِلَى الصَّلاةِ فَأَسْبِغِ الْوُضُوءَ ثُمَّ اسْتَقْبِلِ الْقِبْلَةَ فَكَبِّرْ…»(5)

3. طهارةُ الثوبِ والبدنِ والمكانِ.
لعموم قوله تعالى:
وَثِيَابَكَ فَطَهّرْ
[سورة المدثر الآية: 4]
وحديثِ أَبِي سَعِيدٍ الخدريِّ رضي الله تعالى عنه قَالَ:
بَيْنَمَا النبيُّ صلى الله تعالى عليه وسلم يُصَلِّي بِأَصْحَابِهِ إِذْ خَلَعَ نَعْلَيْهِ فَوَضَعَهُمَا عَنْ يَسَارِهِ فَلَمَّا رَأَى ذَلِكَ الْقَوْمُ أَلْقَوْا نِعَالَهُمْ فَلَمَّا قَضَى النبيُّ صلى الله تعالى عليه وسلم صَلاتَهُ قَالَ: «مَا حَمَلَكُمْ عَلَى إِلْقَاءِ نِعَالِكُمْ» قَالُوا: رَأَيْنَاكَ أَلْقَيْتَ نَعْلَيْكَ فَأَلْقَيْنَا نِعَالَنَا فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله تعالى عليه وسلم: «إِنَّ جِبْرِيلَ أَتَانِي فَأَخْبَرَنِي أَنَّ فِيهِمَا قَذَراً» أَوْ قَالَ: «أَذًى» وَقَالَ: «إِذَا جَاءَ أَحَدُكُمْ إِلَى الْمَسْجِدِ فَلْيَنْظُرْ فَإِنْ رَأَى فِي نَعْلَيْهِ قَذَراً أَوْ أَذًى فَلْيَمْسَحْهُ وَلْيُصَلِّ فِيهِمَا»(6)
وعَنْ عَائِشَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ رضي الله تعالى عنها قَالَتْ:
أُتِيَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله تعالى عليه وسلم بِصَبِيٍّ فَبَالَ عَلَى ثَوْبِهِ فَدَعَا بِمَاءٍ فَأَتْبَعَهُ إِيَّاهُ(7)
وعنها رضي الله تعالى عنها قَالَتْ:
كُنْتُ أَغْسِلُ الْجَنَابَةَ مِنْ ثَوْبِ النَّبِيِّ صلى الله تعالى عليه وسلم فَيَخْرُجُ إِلَى الصَّلاةِ وَإِنَّ بُقَعَ الْمَاءِ فِي ثَوْبِه(8)
وعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله تعالى عنه:
أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله تعالى عليه وسلم رَأَى أَعْرَابِيّاً يَبُولُ فِي الْمَسْجِدِ فَقَالَ: «دَعُوهُ» حَتَّى إِذَا فَرَغَ دَعَا بِمَاءٍ فَصَبَّهُ عَلَيْهِ(9)

4. سترُ العورةِ.
لقول الله تعالى:
يَا بَنِيَ آدَمَ خُذُواْ زِينَتَكُمْ عِندَ كُلّ مَسْجِدٍ
[سورة الأعراف الآية: 31../ وعند كل مسجد يعني: عند كل صلاة, والزينة اللباس الكامل الهيئة الذي أدناه ستر العورة]
وقول رسول اللهِ صلى الله تعالى عليه وسلم:
«لا تُقبل ُ صلاةُ حائضٍ إلا بِخِمَارٍ»(10)
وحديثِ أَبِي سَعِيدٍ رضي الله تعالى عنه قَالَ:
نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله تعالى عليه وسلم عَنِ اشْتِمَالِ الصَّمَّاءِ وَأَنْ يَحْتَبِيَ الرَّجُلُ فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ لَيْسَ عَلَى فَرْجِهِ مِنْهُ شَيْءٌ(11)

5. استقبالُ القبلةِ.
لقول الله تعالى:
قَدْ نَرَىَ تَقَلّبَ وَجْهِكَ فِي السّمَآءِ فَلَنُوَلّيَنّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا فَوَلّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلّواْ وُجُوِهَكُمْ شَطْرَهُ
[سورة البقرة الآية: 144]
وقول النبيِّ صلى الله تعالى عليه وسلم للمسيء صلاته:
«إِذَا قُمْتَ إِلَى الصَّلاةِ فَأَسْبِغِ الْوُضُوءَ ثُمَّ اسْتَقْبِلِ الْقِبْلَةَ فَكَبِّرْ…»(12)

وبما أن الشرط من بعض تعريفاته هو ما يلزم من عدمه العدم ولا يلزم من وجوده وجود ولا عدم (انظر فقه السنة للشيخ/ سيد سابق)، فإنه يتعين توفر تلك الشروط فإذا فقد واحد منها لم تصح الصلاة.
وهذه الأقوال والأفعال تنقسم إلى ثلاثة أقسام هي:
• الأول: الأركان وتبطل الصلاة بترك شيء منها عمداً، وإن تركه سهواً لم تبطل إذا أتى به مع سجود السهو. وذلك له تفصيل في المذاهب تجده في كتب الفقه.
• الثاني: الواجبات وتبطل الصلاة بترك شيء منها عمداً، وإن تُرك سهواً لم تبطل، ويجبره إذا تذكرته سجود السهو.
• الثالث: السنن ولا تبطل الصلاة بترك شيء منها لا سهواً ولا عمداً، والأولى فعلها، حباً لعمل رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم ومتابعة له.
والفرق بين (الشروط) وبين (الأركان والواجبات والسنن) هو:
أن الشروط أمور خارجة عن جسم الصلاة.
بينما الأركان والواجبات والسنن أمور يتركب منها جسم الصلاة من القراءة والذكر والحركات والسكنات.

وأركان الصلاة أحد عشر ركناً هي:
1. النية.
2. تكبيرة الإحرام.
3. القيام في الفرض.
4. قراءة الفاتحة في كل ركعة.
5. الركوع.
6. الرفع من الركوع.
7. السجود.
8. الجلوس بين السجدتين.
9. الجلوس الأخير وقراءة التشهد فيه.
10. التسليم.
11. الطمأنينة والخشوع في كل هذه الأركان.

وليكن معلوماً أن العلماء تجاوز بعضهم بعضاً في مسألة عدد الأركان والواجبات والسنن فجاءت عملية عدهم غير متطابقة، وليس هذا من التضارب كما يفهم البعض ولكنه جاء نتيجة لاختلافهم –عليهم رحمة الله تعالى- في فهمهم للأدلة الشرعية.
فمثلاً بعض الأئمة عد النية ركناً وعدها غيره واجباً، وكذلك تباينوا في الحكم على الاطمئنان وغير ذلك ولكل وجهة نظره، ولم يكن الهدف هنا استقصاء علومهم -عليهم رحمة الله تعالى- ولا ترجيح رأي أحدهم على رأي الآخرين، وإنما الهدف هو: تتبع الأدلة وإيجاد دليل واحد على الأقل يكون صحيحاً نحكم به على العمل في الجزئية موضوع الاستدلال، ونحمل به القارئ على التآلف مع الأدلة من الكتاب والسنة، حتى يربط بين أعمال عباداته كلها وبين هذه الأدلة.
ملحوظة:
كل ما ورد في هذه الورقات هو تلخيص من بعض الكتب المعروفة أهمها:
1. بلوغ المرام بأدلة الأحكام للإمام ابن حجر العسقلاني رحمه الله تعالى.
2. زاد المعاد في هدي خير العباد للإمام ابن القيم رحمه الله تعالى.
3. صفة صلاة النبي للشيخ ناصر الدين الألباني رحمه الله تعالى.
4. فقه السنة للشيخ سيد سابق رحمه الله تعالى.
5. منار السبيل في شرح الدليل للشيخ إبراهيم بن محمد ضويان رحمه الله تعالى.
6. صحيح فقه السنة لأبي مالك كمال بن السيد سالم بارك الله تعالى في عمره.
7. تمام المنة في فقه الكتاب وصحيح السنة لعادل بن يوسف العزباوي بارك الله تعالى في عمره.
واقتصرت فيما يلي من هذا البحث على إيراد مراجع الأحاديث من كتب السنة ولم أشر إلا في الضرورة إلى كتب الفقه للاقتصار على عرض السنن دون الآراء الفقهية، واكتفيت في التخريج بأصح من أورد الحديثَ المُسْتشهَدَ به، لأن الهدف هو الاستدلال بالحديث الثابت الصحة وليس تخريجه، فما كان من أحاديثَ في البخاري ومسلم أو أحدهما اكتفيت بالعزو إليهما، وما كان في السنن اكتفيت بالعزو لأحدها فأوردت رقمه وتصحيح الألباني برقمه، وما كان التصحيح من غيره أشرت إليه.
وفيما يلي ستطالعون إن شاء الله تعالى هذه الأركان ومع كل ركن ما يدخل فيه من الواجبات والسنن
وموعدنا الأسبوع المقبل إن شاء الله تعالى
وحتى نلتقي من أجل ذلك
لكم مني أطيب المنى وأخلص الدعاء

الهوامش:
(1) رواه البخاري (631) من حديث مالك بن الحويرث رضى الله تعالى عنه
(2) رواه أبو داود 492 من حديثِ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ رضي الله تعالى عنه، وانظر صحيح أبي داود 593
(3) رواه البخاري 527
(4) رواه البخاري (251)، ومسلم (397) من حديثِ أَبِي هُرَيْرَةَ رضى الله تعالى عنه
(5) رواه البخاري (251)، ومسلم (397) من حديثِ أَبِي هُرَيْرَةَ رضى الله تعالى عنه
(6) رواه أبو داود (555)، وانظر صحيح أبي داود (605)
(7) رواه البخاري (222)
(8) رواه البخاري (229)
(9) رواه البخاري (219) ومسلم (284)
(10) رواه الترمذي (324) من حديث عائشة رضي الله تعالى عنها، وقال: حديث حسن../ ويعني بالحائض: المرأةَ التي بلغت الحيض
(11) رواه البخاري (367)
(12) رواه البخاري (6251) ومسلم (397) من حديث أبي هريرة رضي الله تعالى عنه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عطر البنفسج
الادارة
الادارة
عطر البنفسج


رقم العضويه : 6
تاريخ التسجيل : 17/12/2009
عدد المساهمات : 1370
نشاطي :
الصلاة حق الله  على العباد Left_bar_bleue100 / 100100 / 100الصلاة حق الله  على العباد Right_bar_bleue

دعائي : الصلاة حق الله  على العباد FP_05
الهوايه : الصلاة حق الله  على العباد Travel10
المزاج : الصلاة حق الله  على العباد W7eed11
رسالتي mms : الصلاة حق الله  على العباد 157
الاوسمه : الادري المتميز نائب المدير

الصلاة حق الله  على العباد Empty
مُساهمةموضوع: رد: الصلاة حق الله على العباد   الصلاة حق الله  على العباد Icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 27, 2010 4:58 am

مشكور امير الاحزان على هذا الموضوع


جزاك الله الف خير


تقبل تحياتي


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الصلاة حق الله على العباد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى عطر البنفسج :: القسم الاسلامي :: الاعجاز العلمي في القرآن الكريم وسنة النبي الكريم(ص)-
انتقل الى: